[size=48]وللعلاج من مشكة الطلاق والحد منها :[/size]
[size=48]- التقارب الفكرى بين الطرفين ومحاولة فهم كلاً منهما للآخر والتقريب فى وجهات النظر .فالإختلاف فى الرأى لابد من وجوده ،، ولكن ولابد أيضاً أن يتنازل إحداهما ..[/size]
. التدابير الوقائية:
أ- الاختيار الحسن للرجل والمرأة.
ب- التزود بالمعارف للحياة الزوجية من ثقافة شرعية وواقعية.
الحلول العلاجية:
أ- تحكيم شرع الله عند كل خلاف يقع بين الزوجين ﴿فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾النساء 65.
ب- استحضار التوجيهات الشرعية والنبوية باستمرار، فهي معالم في طريق الحياة الزوجية:
فمن النصوص الموجهة للرجل:
(لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر) رواه الترمذي.
(واستوصوا بالنساء خيرا) متفق عليه.
(خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي) رواه مسلم.
ومن النصوص الموجهة للمرأة:
(أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة) رواه النسائي.
(لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها) رواه أبو داود
[size=48]اتمنى يعجبكم
منقولة
[/size]